اسرار الطب العربي: القديم والحديث (شرح مفصل في منافع الفواكه والخضار واللحوم والحشائش والزهورات والحبوب والزيوت وطرق المعالجى بها)
كتاب شيق يحتوي على الكثير من الوصفات الناجحة والإرشادات اللازمة لكل عائلة وبيت. كما ويحوي شرحاً مفصلاً جاء حول منافع الفواكة والخضار واللحوم والحشائش والزهورات والحبوب والزيوت وطرق المعالجة بها، إلى جانب هذا تضمن العديد من الإرشادات الصحية والعلاجات الفعالة لتخلص من البواسير، ولإزالة النمش، ولتنمية الدم، ولإيقاف الحكة، ولحرقة البول، وللقرع، وللإسهال وللروماتيزم، وآلام المفاصل وغيرها. إنه كتاب جذاب من أسلوبه وتعليقاته وموضوعاته ليصل إلى أكبر عدد من القراء فيكون لهم هادياً ومرشداً، لصحتهم، ويمدهم بأحسن السبل لمعالجة أمراضهم، ويدلهم على أفضل الطرق التي تمكن لهم من الحياة الحلوة، والعمر المديد، والسعادة الدائمة
الهلام الملكي طعام ملكات النحل غذاء ودواء سحري عجائبي
إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%A6%D8%AF_%D8%BA%D8%B0%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D9%84
الغذاء الملكي هو غذاء طبيعي بتركيبة فريدة يقوم نحل العسل بتحضيره لتغذية الملكة وصغارها. فما حقيقة فوائده؟ وهل هو بالفعل غذاء خارق؟ اقرأ المقال لتعرف أكثر.
للغذاء الملكي مجموعة من الفوائد المحتملة والتي جعلته إحدى الوصفات الشعبية الشائعة لعلاج ومكافحة العديد من المشاكل الصحية. فما هي حقيقة فوائد الغذاء الملكي؟ التفاصيل فيما يلي.
القيمة الغذائية للغذاء الملكي
يعتبر الغذاء الملكي إحدى منتجات نحل العسل التي تتميز بقيمتها الغذائية العالية، إذ يتكون الغذاء الملكي من:
- 50-60% ماء.
- 3% - 6% دهون.
- 18% بروتينات.
- 1.5% أملاح معدنية.
- 15% كربوهيدرات.
- 7.5% - 23% سكريات.
كما ويحتوي الغذاء الملكي على نسبة جيدة من الفيتامينات، خاصة فيتامينات المجموعة ب، مثل: البيوتين، الثيامين، النياسين.
وتنبع فوائد الغذاء الملكي المحتملة من تركيبته المميزة من الأحماض الدهنية والبروتينات، ولكن يجب التنويه إلى أن قيمة الغذاء الملكي الغذائية وفوائده قد تختلف بعض الشيء تبعًا لمصدره.
فوائد الغذاء الملكي
يعتبر الغذاء الملكي وصفة شعبية قديمة تستخدم لعلاج العديد من المشاكل الصحية، ولكن هل هذه الفوائد حقيقية؟ إليك قائمة بأهم الفوائد المحتملة للغذاء الملكي:
1- تنظيم مستويات سكر الدم
قد يكون للغذاء الملكي تأثير إيجابي على مستويات السكر في الدم، إذ وجدت دراسة أولية نشرت نتائجها في المجلة الكندية لمرض السكري (the Canadian Journal of Diabetes) أن منح مجموعة من المصابين بمرض السكري من النوع الثاني جرعات منتظمة من الغذاء الملكي على مدى 8 أسابيع أسفر عن انخفاض مستويات السكر لديهم بشكل ملحوظ.
ولكن وفي الوقت ذاته، أظهرت دراسات أخرى أن الغذاء الملكي لم يكن له أي تأثير يذكر على مستويات سكر الدم. لذا، فإن فوائد الغذاء الملكي في هذا المجال لم يتم التأكد منها بعد، بل لا زالت قيد البحث والدراسة.
2- تخفيف الأعراض المرافقة لسن اليأس
قد يساعد الغذاء الملكي على تخفيف حدة الأعراض التي تظهر عند عدد كبير من النساء مع بدء سن اليأس وانقطاع الطمث، خاصة عند تناوله على هيئات عدة جرعات صغيرة موزعة على اليوم وبانتظام لعدة أسابيع أو لعدة أشهر.
3- تحسين صحة القلب والشرايين
أظهرت عدة دراسات أولية أن للغذاء الملكي تأثير إيجابي على جهاز الدوران، إذ قد يساعد تناول جرعات معينة من الغذاء الملكي يوميًا على خفض مستويات الكولسترول السيء في الجسم، الأمر الذي يؤدي بطبيعة الحال لخفض فرص الإصابة بالعديد من أمراض القلب والشرايين.
4- علاج جفاف العين
قد يساعد تناول الغذاء الملكي بانتظام على علاج جفاف العين، بما في ذلك الحالات المزمنة منه، إذ وجدت دراسات أولية أن الغذاء الملكي قد يلعب دورًا في تحفيز الغدد الدمعية على إنتاج الدموع.
ولكن يجب التنويه هنا إلى أن الأدلة العلمية المتوفرة بشأن مدى فعالية الغذاء الملكي في علاج جفاف العين هي أدلة أولية لا زالت بحاجة للمزيد من البحث والدراسة.
5- فوائد أخرى
رغم أن البحوث العلمية لم تثبتها بعد، إلا أنه قد يكون للغذاء الملكي عدة فوائد أخرى محتملة، مثل:
- تحسين الخصوبة لدى الأزواج الذين يعانون من مشاكل في الإنجاب.
- تقوية الذاكرة.
- تخفيف الاكتئاب.
- مكافحة علامات شيخوخة البشرة، وتحفيز إنتاج الكولاجين فيها.
- تقوية جهاز المناعة.
- علاج فقر الدم.
- التخفيف من بعض الأعراض والمضاعفات الجانبية التي قد ترافق العلاج الكيميائي.
- تسريع تعافي الجروح.
- تخفيف أعراض المتلازمة السابقة للحيض.
أضرار ومحاذير
رغم أن العديد من الدراسات قد أظهرت نتائج واعدة بخصوص فوائد الغذاء الملكي للصحة، إلا أن الأمر لا يخلو من بعض المحاذير التي عليك أن تدركها قبل البدء بتناول الغذاء الملكي، وهذه أهمها:
- قد يتسبب الغذاء الملكي بظهور رد فعل تحسسي لدى البعض، وفي بعض الحالات قد يكون التحسس حادًا وخطيرًا، فيصاب الشخص بحالة تسمى بالصدمة التأقية، وهي حالة تعتبر طارئًا طبيًا.
- يفضل عدم تناول الغذاء الملكي مع بعض أنواع الأدوية، خاصة مميعات الدم، إذ قد يتفاعل الغذاء الملكي سلبًا مع هذه الأدوية مسببًا مضاعفة تأثيرها وإبطاء عمليات تخثر الدم وبالتالي جعل الشخص عرضة لنزف كميات كبيرة من الدم عند التعرض لأي حادث بسيط.
- يفضل الانقطاع عن تناول الغذاء الملكي قبل الخضوع للعمليات الجراحية بفترة أقلها أسبوعان، خوفًا من حصول نزيف خطير أثناء وبعد العملية.
- يفضل أن تقوم الفئات التالية بتجنب تناول الغذاء الملكي تمامًا: النساء الحوامل والمرضعات، الأطفال، الأشخاص المصابون بالربو.
- فقرة اخرى
- فوائد غذاء ملكات النحل ١.١ فوائد غذاء ملكات النحل حسب درجة الفعالية ١.١.١ لا توجد أدلة كافية على فعاليته Insufficient Evidence ١.٢ فوائد حبوب غذاء ملكات النحل للنساء ١.٣ فوائد غذاء ملكات النحل لمرضى السكر ١.٤ فوائد غذاء ملكات النحل للذاكرة ١.٥ فوائد غذاء ملكات النحل للحمل ٢ أضرار غذاء ملكات النحل ٢.١ درجة أمان غذاء ملكات النحل ٢.٢ محاذير استخدام غذاء ملكات النحل ٢.٣ التداخلات الدوائية لغذاء ملكات النحل ٣ أسئلة شائعة حول غذاء ملكات النحل ٣.١ ما فوائد غذاء ملكات النحل للأطفال ٣.٢ ما هي طريقة استخدام غذاء ملكات النحل للأطفال ٣.٣ ما أضرار غذاء ملكات النحل للحامل ٣.٤ هل يساعد غذاء ملكات النحل على التسمين ٣.٥ كيف أعرف غذاء ملكات النحل الأصلي ٤ ما هو غذاء ملكات النحل ٥ المراجع فوائد غذاء ملكات النحل فوائد غذاء ملكات النحل حسب درجة الفعالية لا توجد أدلة كافية على فعاليته Insufficient Evidence يجدر التنويه بأنّ هذه الفوائد غير مؤكّدة وبحاجة إلى مزيد من الدراسات لإثباتها، ومن هذه الفوائد ما يأتي: التخفيف من الإعياء المُصاحب لمرضى السرطان: حيثُ أظهرت دراسةٌ نُشرت في مجلة Electronic Physician عام 2016 أنّ تناول غذاء ملكات النحل مع العسل المُعالج يُعدُّ أفضل من تناول العسل النقيّ لوحده في التخفيف من الإعياء المصاحب لمرض السرطان.[١] خفض مستويات الكوليسترول في الدم: حيثُ أظهرت إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلّة Pharmaceutical Biology عام 2017 أنّ تناول غذاء ملكات النحل مُدّة شهرين ساهم في خفض مستويات الكوليسترول الكليّ والكوليسترول الضار في الجسم؛ وبالتالي المُساعدة على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، بينما لم يظهر في الدراسة أيّ تغيّرٍ ملحوظ في مستويات الدهون الثلاثية والكوليسترول النافع.[٢] المساعدة على تنظيم الوزن: حيثُ أظهرت دراسةٌ نُشرت في مجلّة Health Promotion Perspectives عام 2012 أنّ تناول مكمّلات غذاء ملكات النحل قد يساعد على تقليل الوزن ويُسهّل من التحكّم به لدى النساء المُصابات بمرض السكري من النوع الثاني.[٣] المساعدة على تعزيز المناعة: حيثُ أظهرت دراسةٌ نُشرت في مجلة Food Science & Nutrition عام 2013 أنّ غذاء ملكات النحل يُمكن أن يُساعد على تعزيز الاستجابة الطبيعية المناعيّة للجسم تجاه البكتيريا والفيروسات؛ إلّا أنّ هذه الدراسات أجريت على الحيوانات أو في المختبرات، وما زالت بحاجة إلى دراستها على البشر لتأكيد نتائجها.[٤][٥] فوائد أخرى: قد يُستخدم غذاء ملكات النحل في تخفيف بعض المشاكل الصحّية الأخرى أو تقليل خطر الإصابة بها، ومنها كسور العظام، والصلع، وأمراض الكلى، وأمراض الكبد، والتهاب البنكرياس، وتقرّحات المعدة، وبعض اضطرابات النوم مثل الأرق، إلّا أنّ فعالية تناول غذاء ملكات النحل للتخفيف من هذه المشاكل ما زالت غير مؤكدة وبحاجة للمزيد من الدراسات لإثباتها.[٦] فوائد حبوب غذاء ملكات النحل للنساء قد يُساعد استهلاك غذاء ملكات النحل في التخفيف من أعراض انقطاع الطمث لدى النساء، حيثُ أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلة Gynecological Endocrinology عام 2016 إلى أنّ تناول 150 ميليغراماً من غذاء ملكات النحل بشكلٍ يوميّ مُدّة ثلاثة أشهر ساهم في تحسين مستويات الكوليسترول في الدم لدى النساء في مرحلة انقطاع الطمث،[٧] كما أظهرت دراسةٌ أخرى نُشرت في مجلّة Complementary Medicine Research عام 2011 أنّ تناول مُكمّلاتٍ غذائيّة تحتوي على غذاء ملكات النحل، بالإضافة إلى مُكوّناتٍ غذائيّة أخرى قد يُساعد في التقليل من الأعراض المُصاحبة لمرحلة انقطاع الطمث،[٨] كما أظهرت إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلّة Complementary Therapies in Medicine عام 2014 أنّ تناول غذاء ملكات النحل مُدّة شهرين مُتتاليين قد يُساهم في التخفيف من أعراض متلازمة ما قبل الطمث.[٩] فوائد غذاء ملكات النحل لمرضى السكر أشارت مُراجعةٌ لعدّة دراساتٍ نُشرت في مجلّة Complementary Therapies in Medicine عام 2019 إلى أنّ تناول غذاء ملكات النحل قد يُساعد على تحسين مستويات السكر الصيامي والتراكمي في الدم لدى المُصابين بمرض السكري، كما أنّه ساعد على تحسين مستويات الدهون والتقليل من الإجهاد التأكسدي (بالإنجليزيّة: Oxidative Stress) لدى المرضى المُشاركين في الدراسات،[١٠] كما بيّنت دراسة أخرى أجريت على الفئران المُصابة بمرض السكري من النوع الثاني، ونُشرت في مجلّة Yakugaku Zasshi عام 2007 أنّ استهلاك غذاء ملكات النحل يُساهم في التقليل من مستويات الإنسولين في الدم، والتخفيف من مؤشرات مقاومة الإنسولين،[١١] في حين بيّنت دراسةٌ نُشرت في مجلّة Iranian Journal of Public Health عام 2015، وأجريت على 46 مُصاباً بمرض السكري من النوع الثاني تترواح أعمارهم من 25 إلى 65 عاماً، أنّ تناول غذاء ملكات النحل مُدة 8 أسابيع ساهم في زيادة مستويات مُضادات الأكسدة والتقليل من مُقاومة الإنسولين لدى هؤلاء المُصابين.[١٢] فوائد غذاء ملكات النحل للذاكرة أشارت مُراجعةٌ لعدّة دراساتٍ نُشرت في مجلّة Oxidative Medicine and Cellular Longevity عام 2017 إلى أنّ غذاء ملكات النحل قد يُساعد على تحسين صحّة الذاكرة لدى كبار السن الذين يعانون من مرض ألزهايمر، والتقليل من خطر الإصابة بالتنكس العصبي (بالإنجليزيّة: Neurodegeneration) عند التقدم في العُمر،[١٣] كما أظهرت دراسةٌ أخرى نُشرت في مجلّة Nutrition Journal عام 2012 أنّ تناول غذاء ملكات النحل يساعد على تعزيز الصحّة العقليّة بشكلٍ عام.[١٤] فوائد غذاء ملكات النحل للحمل أظهرت إحدى الدراسات الأوليّة التي أُجريت على الفئران، ونُشرت في مجلّة International Journal of Fertility and Sterility عام 2018، أنّ غذاء ملكات النحل يمكن أن يساهم في تعزيز قدرة الأنثى على الإنجاب عن طريق زيادة الهرمونات المُرتبطة بالمبيض مثل هرمون الإستراديول (بالإنجليزيّة: Estradiol)، وهرمون البروجسترون (بالإنجليزيّة: Progesterone) أو ما يُعرف بهرمون الحمل، كما أنّ تناول غذاء ملكات النحل ساعد على تعزيز تكوّن الجُريبات (بالإنجليزيّة: Folliculogensis) وهي غلافٌ من الخلايا الجسديّة الذي يُحتوي داخله على البويضات غير الناضجة.[١٥] أضرار غذاء ملكات النحل درجة أمان غذاء ملكات النحل يُحتمل أمان تناول كميّاتٍ مُعتدلة من غذاء ملكات النحل بالنسبة لمعظم الأشخاص؛ حيث تمّ استخدام منتجٍ يحتوي على خليطٍ مُكوّنٍ من غذاء ملكات النحل، ومُستخلص لقاح النحل، وحبوب لقاح النحل، ومُستخلصِ جزءٍ من زهرة النباتات يُسمّى المِدَقّة (بالإنجليزيّة: Pistil) بأمان مدّة تصل إلى شهرين، كما تمّ استخدام منتجٍ آخر يحتوي على غذاء ملكات النحل ولقاح الزهور بأمانٍ مُدّة تصل إلى ثلاثة شهور، ومن الجدير بالذكر أنّ غذاء ملكات النحل قد يُسبّب بعض ردود الفعل التحسّسية الخطيرة؛ مثل الربو، وتورّم الحلق، وفي بعض الحالات النادرة قد يُسبّب نزيفاً في القولون مصحوباً بألم في المعدة وإسهالٍ دموي، أمّا عن درجة أمانه عند إعطائه للأطفال؛ فإنّه يُحتمل أمان تناول غذاء ملكات النحل للأطفال لمُدّة تصل إلى ستة أشهر، إلّا أنّه لا توجد أدلة علمية كافية حول درجة أمان تناوله من قبل المرأة الحامل والمرضع، لذلك تُنصح النساء بتجنّب تناول غذاء ملكات النحل في مرحلتي الحمل والرضاعة.[٦] محاذير استخدام غذاء ملكات النحل ينبغي على بعض الفئات الحذر عند استخدام غذاء ملكات النحل، ونذكر من تلك الحالات ما يأتي:[١٦] الأشخاص المصابون بالحساسية: حيثُ أشارت تقارير منظمة الصحّة العالمية إلى أنّ المُصابين بمرض الربو أو مشاكل الحساسية الأخرى قد يكونون أكثر عُرضةً للإصابة بردّ فعلٍ تحسسيّ تجاه غذاء ملكات النحل، وتجدر الإشارة إلى أنّه من الضروري مراجعة الطبيب في حال حدوث أيّ من الأعراض الآتية بعد تناول غذاء ملكات النحل: الشرى (بالإنجليزيّة: Hives). الحكّة المفرطة. الصفير أو مشاكل التنفّس الأخرى. مشاكل في الجهاز الهضمي بما في ذلك آلام البطن، أو الإسهال. الدوار أو التشوش الذهني. الغثيان، أو التقيّؤ. الأشخاص المصابون بالتهابٍ جلدي: قد يؤدّي استخدام غذاء ملكات النحل من قبل المُصابين بالتهاب الجلد إلى تفاقم المشكلة لديهم.[١٧] الأشخاص الذين يعانون من انخفاض ضغط الدم: قد يؤدي تناول غذاء ملكات النحل إلى خفض ضغط الدم، لذلك يُنصح من يُعانون من انخفاض ضغط الدم بتجنّب تناول غذاء ملكات النحل، لتقليل خطر الانخفاض الشديد في مستويات ضغط الدم لديهم.[١٨] التداخلات الدوائية لغذاء ملكات النحل قد يتداخل غذاء ملكات النحل مع بعض الأدوية، ونذكر منها ما يأتي:[١٩] أدوية ارتفاع ضغط الدم: قد يؤدي تناول غذاء ملكات النحل بالتزامن مع الأدوية الخافضة لضغط الدم (بالإنجليزية: Antihypertensive Drugs) إلى حدوث انخفاضٍ كبير في مستويات ضغط الدم لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض الضغط، ومن الأمثلة على هذه الأدوية: دواء كابتوبريل (بالإنجليزيّة: Captopril)، ودواء الإنالابريل (بالإنجليزيّة: Enalapril)، ودواء اللوسارتان (بالإنجليزيّة: Losartan). الأدوية المضادة للتخثّر: قد يزيد تناول غذاء ملكات النحل من تأثير الأدوية المضادة لتخثّر الدم؛ ممّا قد يؤدّي إلى زيادة فرصة حدوث الكدمات أو النزيف، ومن الأمثلة على هذه الأدوية: دواء الوارفارين (بالإنجليزيّة: Warfarin). أسئلة شائعة حول غذاء ملكات النحل ما فوائد غذاء ملكات النحل للأطفال لا تتوفر أيّ معلومات حول فوائد غذاء ملكات النحل للأطفال بشكل خاص. ما هي طريقة استخدام غذاء ملكات النحل للأطفال لا تتوفر أيّ معلومات حول ما إذا كان هناك طرق معيّنة لاستخدام غذاء ملكات النحل من قبل الأطفال. ما أضرار غذاء ملكات النحل للحامل لا يوجد ما يكفي من المعلومات الموثوقة حول أضرار تناول غذاء ملكات النحل من قِبل المرأة الحامل، ولكن كما ذكرنا سابقاً فإنّه لا توجد أدلة علمية كافية حول درجة أمان تناوله من قبل المرأة الحامل والمرضع، لذلك تُنصح النساء بتجنّب تناوله في مرحلتيّ الحمل والرضاعة.[٦] هل يساعد غذاء ملكات النحل على التسمين لا تتوفر أيّ معلومات كافية حول ما إذا كان غذاء ملكات النحل مفيداً لزيادة الوزن، ولكن وبشكل عام يُمكن اكتساب الوزن بطريقة صحّية من خلال تناول كميّة سعراتٍ حراريةٍ أعلى من الكميّة التي يستهلكها الجسم يوميّاً.[٢٠] كيف أعرف غذاء ملكات النحل الأصلي لا تتوفر أيّ معلومات كافية حول وجود طرق معيّنة لمعرفة ما إذا كان غذاء ملكات النحل أصلي، ولكن بشكلٍ عام يتميّز غذاء ملكات النحل بخصائصٍ مُعيّنة قد تساعد على تمييزه من الأصناف المقلّدة، ونذكر من هذه الخصائص ما يأتي:[٢١] يتشكّل من خليطٍ متجانسٍ ذي قوامٍ مشابه للمعجون الطريّ. يتميّز باللون الأبيض الممزوجة باللون الأصفر أو البيج. يمتلك رائحةً لاذعة تُشبه رائحة الفينول. يتميّز بطعمه الحامض. تبلغ كثافته حوالي 1.1 غرام لكل سنتيميترٍ مُكعّب. يذوب في الماء بشكلٍ جُزئيّ. ما هو غذاء ملكات النحل غذاء ملكات النحل (بالإنجليزية: Royal Jelly) هو إفرازاتٌ بيضاء تُشبه الحليب، يتمّ تصنيعها بواسطة النحل العامل لمُساعدة ملكات النحل على النموّ، ويُعرف أيضاً باسم الغذاء الملكيّ أو الهلام الملكيّ،[٢٢] ويتكوّن غذاء ملكات النحل بشكلٍ أساسيّ من الماء، والسكر، والأحماض الدهنية، وبعض البروتينات الفريدة، مثل بروتين Royalactin،[٢٣] كما يتميّز غذاء ملكات النحل بمحتواه العالي من العناصر الغذائية، وخصائصه المضادة للبكتيريا، والمضادة للأكسدة، والالتهابات، ولذلك فإنّه قد يُقدّم العديد من الفوائد الصحيّة لجسم الإنسان، وعادةً ما يتم استهلاك غذاء ملكات النحل عادةً عن طريق تناوله.
إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%A6%D8%AF_%D8%BA%D8%B0%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D9%84فوائد غذاء ملكات النحل ١.١ فوائد غذاء ملكات النحل حسب درجة الفعالية ١.١.١ لا توجد أدلة كافية على فعاليته Insufficient Evidence ١.٢ فوائد حبوب غذاء ملكات النحل للنساء ١.٣ فوائد غذاء ملكات النحل لمرضى السكر ١.٤ فوائد غذاء ملكات النحل للذاكرة ١.٥ فوائد غذاء ملكات النحل للحمل ٢ أضرار غذاء ملكات النحل ٢.١ درجة أمان غذاء ملكات النحل ٢.٢ محاذير استخدام غذاء ملكات النحل ٢.٣ التداخلات الدوائية لغذاء ملكات النحل ٣ أسئلة شائعة حول غذاء ملكات النحل ٣.١ ما فوائد غذاء ملكات النحل للأطفال ٣.٢ ما هي طريقة استخدام غذاء ملكات النحل للأطفال ٣.٣ ما أضرار غذاء ملكات النحل للحامل ٣.٤ هل يساعد غذاء ملكات النحل على التسمين ٣.٥ كيف أعرف غذاء ملكات النحل الأصلي ٤ ما هو غذاء ملكات النحل ٥ المراجع فوائد غذاء ملكات النحل فوائد غذاء ملكات النحل حسب درجة الفعالية لا توجد أدلة كافية على فعاليته Insufficient Evidence يجدر التنويه بأنّ هذه الفوائد غير مؤكّدة وبحاجة إلى مزيد من الدراسات لإثباتها، ومن هذه الفوائد ما يأتي: التخفيف من الإعياء المُصاحب لمرضى السرطان: حيثُ أظهرت دراسةٌ نُشرت في مجلة Electronic Physician عام 2016 أنّ تناول غذاء ملكات النحل مع العسل المُعالج يُعدُّ أفضل من تناول العسل النقيّ لوحده في التخفيف من الإعياء المصاحب لمرض السرطان.[١] خفض مستويات الكوليسترول في الدم: حيثُ أظهرت إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلّة Pharmaceutical Biology عام 2017 أنّ تناول غذاء ملكات النحل مُدّة شهرين ساهم في خفض مستويات الكوليسترول الكليّ والكوليسترول الضار في الجسم؛ وبالتالي المُساعدة على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، بينما لم يظهر في الدراسة أيّ تغيّرٍ ملحوظ في مستويات الدهون الثلاثية والكوليسترول النافع.[٢] المساعدة على تنظيم الوزن: حيثُ أظهرت دراسةٌ نُشرت في مجلّة Health Promotion Perspectives عام 2012 أنّ تناول مكمّلات غذاء ملكات النحل قد يساعد على تقليل الوزن ويُسهّل من التحكّم به لدى النساء المُصابات بمرض السكري من النوع الثاني.[٣] المساعدة على تعزيز المناعة: حيثُ أظهرت دراسةٌ نُشرت في مجلة Food Science & Nutrition عام 2013 أنّ غذاء ملكات النحل يُمكن أن يُساعد على تعزيز الاستجابة الطبيعية المناعيّة للجسم تجاه البكتيريا والفيروسات؛ إلّا أنّ هذه الدراسات أجريت على الحيوانات أو في المختبرات، وما زالت بحاجة إلى دراستها على البشر لتأكيد نتائجها.[٤][٥] فوائد أخرى: قد يُستخدم غذاء ملكات النحل في تخفيف بعض المشاكل الصحّية الأخرى أو تقليل خطر الإصابة بها، ومنها كسور العظام، والصلع، وأمراض الكلى، وأمراض الكبد، والتهاب البنكرياس، وتقرّحات المعدة، وبعض اضطرابات النوم مثل الأرق، إلّا أنّ فعالية تناول غذاء ملكات النحل للتخفيف من هذه المشاكل ما زالت غير مؤكدة وبحاجة للمزيد من الدراسات لإثباتها.[٦] فوائد حبوب غذاء ملكات النحل للنساء قد يُساعد استهلاك غذاء ملكات النحل في التخفيف من أعراض انقطاع الطمث لدى النساء، حيثُ أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلة Gynecological Endocrinology عام 2016 إلى أنّ تناول 150 ميليغراماً من غذاء ملكات النحل بشكلٍ يوميّ مُدّة ثلاثة أشهر ساهم في تحسين مستويات الكوليسترول في الدم لدى النساء في مرحلة انقطاع الطمث،[٧] كما أظهرت دراسةٌ أخرى نُشرت في مجلّة Complementary Medicine Research عام 2011 أنّ تناول مُكمّلاتٍ غذائيّة تحتوي على غذاء ملكات النحل، بالإضافة إلى مُكوّناتٍ غذائيّة أخرى قد يُساعد في التقليل من الأعراض المُصاحبة لمرحلة انقطاع الطمث،[٨] كما أظهرت إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلّة Complementary Therapies in Medicine عام 2014 أنّ تناول غذاء ملكات النحل مُدّة شهرين مُتتاليين قد يُساهم في التخفيف من أعراض متلازمة ما قبل الطمث.[٩] فوائد غذاء ملكات النحل لمرضى السكر أشارت مُراجعةٌ لعدّة دراساتٍ نُشرت في مجلّة Complementary Therapies in Medicine عام 2019 إلى أنّ تناول غذاء ملكات النحل قد يُساعد على تحسين مستويات السكر الصيامي والتراكمي في الدم لدى المُصابين بمرض السكري، كما أنّه ساعد على تحسين مستويات الدهون والتقليل من الإجهاد التأكسدي (بالإنجليزيّة: Oxidative Stress) لدى المرضى المُشاركين في الدراسات،[١٠] كما بيّنت دراسة أخرى أجريت على الفئران المُصابة بمرض السكري من النوع الثاني، ونُشرت في مجلّة Yakugaku Zasshi عام 2007 أنّ استهلاك غذاء ملكات النحل يُساهم في التقليل من مستويات الإنسولين في الدم، والتخفيف من مؤشرات مقاومة الإنسولين،[١١] في حين بيّنت دراسةٌ نُشرت في مجلّة Iranian Journal of Public Health عام 2015، وأجريت على 46 مُصاباً بمرض السكري من النوع الثاني تترواح أعمارهم من 25 إلى 65 عاماً، أنّ تناول غذاء ملكات النحل مُدة 8 أسابيع ساهم في زيادة مستويات مُضادات الأكسدة والتقليل من مُقاومة الإنسولين لدى هؤلاء المُصابين.[١٢] فوائد غذاء ملكات النحل للذاكرة أشارت مُراجعةٌ لعدّة دراساتٍ نُشرت في مجلّة Oxidative Medicine and Cellular Longevity عام 2017 إلى أنّ غذاء ملكات النحل قد يُساعد على تحسين صحّة الذاكرة لدى كبار السن الذين يعانون من مرض ألزهايمر، والتقليل من خطر الإصابة بالتنكس العصبي (بالإنجليزيّة: Neurodegeneration) عند التقدم في العُمر،[١٣] كما أظهرت دراسةٌ أخرى نُشرت في مجلّة Nutrition Journal عام 2012 أنّ تناول غذاء ملكات النحل يساعد على تعزيز الصحّة العقليّة بشكلٍ عام.[١٤] فوائد غذاء ملكات النحل للحمل أظهرت إحدى الدراسات الأوليّة التي أُجريت على الفئران، ونُشرت في مجلّة International Journal of Fertility and Sterility عام 2018، أنّ غذاء ملكات النحل يمكن أن يساهم في تعزيز قدرة الأنثى على الإنجاب عن طريق زيادة الهرمونات المُرتبطة بالمبيض مثل هرمون الإستراديول (بالإنجليزيّة: Estradiol)، وهرمون البروجسترون (بالإنجليزيّة: Progesterone) أو ما يُعرف بهرمون الحمل، كما أنّ تناول غذاء ملكات النحل ساعد على تعزيز تكوّن الجُريبات (بالإنجليزيّة: Folliculogensis) وهي غلافٌ من الخلايا الجسديّة الذي يُحتوي داخله على البويضات غير الناضجة.[١٥] أضرار غذاء ملكات النحل درجة أمان غذاء ملكات النحل يُحتمل أمان تناول كميّاتٍ مُعتدلة من غذاء ملكات النحل بالنسبة لمعظم الأشخاص؛ حيث تمّ استخدام منتجٍ يحتوي على خليطٍ مُكوّنٍ من غذاء ملكات النحل، ومُستخلص لقاح النحل، وحبوب لقاح النحل، ومُستخلصِ جزءٍ من زهرة النباتات يُسمّى المِدَقّة (بالإنجليزيّة: Pistil) بأمان مدّة تصل إلى شهرين، كما تمّ استخدام منتجٍ آخر يحتوي على غذاء ملكات النحل ولقاح الزهور بأمانٍ مُدّة تصل إلى ثلاثة شهور، ومن الجدير بالذكر أنّ غذاء ملكات النحل قد يُسبّب بعض ردود الفعل التحسّسية الخطيرة؛ مثل الربو، وتورّم الحلق، وفي بعض الحالات النادرة قد يُسبّب نزيفاً في القولون مصحوباً بألم في المعدة وإسهالٍ دموي، أمّا عن درجة أمانه عند إعطائه للأطفال؛ فإنّه يُحتمل أمان تناول غذاء ملكات النحل للأطفال لمُدّة تصل إلى ستة أشهر، إلّا أنّه لا توجد أدلة علمية كافية حول درجة أمان تناوله من قبل المرأة الحامل والمرضع، لذلك تُنصح النساء بتجنّب تناول غذاء ملكات النحل في مرحلتي الحمل والرضاعة.[٦] محاذير استخدام غذاء ملكات النحل ينبغي على بعض الفئات الحذر عند استخدام غذاء ملكات النحل، ونذكر من تلك الحالات ما يأتي:[١٦] الأشخاص المصابون بالحساسية: حيثُ أشارت تقارير منظمة الصحّة العالمية إلى أنّ المُصابين بمرض الربو أو مشاكل الحساسية الأخرى قد يكونون أكثر عُرضةً للإصابة بردّ فعلٍ تحسسيّ تجاه غذاء ملكات النحل، وتجدر الإشارة إلى أنّه من الضروري مراجعة الطبيب في حال حدوث أيّ من الأعراض الآتية بعد تناول غذاء ملكات النحل: الشرى (بالإنجليزيّة: Hives). الحكّة المفرطة. الصفير أو مشاكل التنفّس الأخرى. مشاكل في الجهاز الهضمي بما في ذلك آلام البطن، أو الإسهال. الدوار أو التشوش الذهني. الغثيان، أو التقيّؤ. الأشخاص المصابون بالتهابٍ جلدي: قد يؤدّي استخدام غذاء ملكات النحل من قبل المُصابين بالتهاب الجلد إلى تفاقم المشكلة لديهم.[١٧] الأشخاص الذين يعانون من انخفاض ضغط الدم: قد يؤدي تناول غذاء ملكات النحل إلى خفض ضغط الدم، لذلك يُنصح من يُعانون من انخفاض ضغط الدم بتجنّب تناول غذاء ملكات النحل، لتقليل خطر الانخفاض الشديد في مستويات ضغط الدم لديهم.[١٨] التداخلات الدوائية لغذاء ملكات النحل قد يتداخل غذاء ملكات النحل مع بعض الأدوية، ونذكر منها ما يأتي:[١٩] أدوية ارتفاع ضغط الدم: قد يؤدي تناول غذاء ملكات النحل بالتزامن مع الأدوية الخافضة لضغط الدم (بالإنجليزية: Antihypertensive Drugs) إلى حدوث انخفاضٍ كبير في مستويات ضغط الدم لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض الضغط، ومن الأمثلة على هذه الأدوية: دواء كابتوبريل (بالإنجليزيّة: Captopril)، ودواء الإنالابريل (بالإنجليزيّة: Enalapril)، ودواء اللوسارتان (بالإنجليزيّة: Losartan). الأدوية المضادة للتخثّر: قد يزيد تناول غذاء ملكات النحل من تأثير الأدوية المضادة لتخثّر الدم؛ ممّا قد يؤدّي إلى زيادة فرصة حدوث الكدمات أو النزيف، ومن الأمثلة على هذه الأدوية: دواء الوارفارين (بالإنجليزيّة: Warfarin). أسئلة شائعة حول غذاء ملكات النحل ما فوائد غذاء ملكات النحل للأطفال لا تتوفر أيّ معلومات حول فوائد غذاء ملكات النحل للأطفال بشكل خاص. ما هي طريقة استخدام غذاء ملكات النحل للأطفال لا تتوفر أيّ معلومات حول ما إذا كان هناك طرق معيّنة لاستخدام غذاء ملكات النحل من قبل الأطفال. ما أضرار غذاء ملكات النحل للحامل لا يوجد ما يكفي من المعلومات الموثوقة حول أضرار تناول غذاء ملكات النحل من قِبل المرأة الحامل، ولكن كما ذكرنا سابقاً فإنّه لا توجد أدلة علمية كافية حول درجة أمان تناوله من قبل المرأة الحامل والمرضع، لذلك تُنصح النساء بتجنّب تناوله في مرحلتيّ الحمل والرضاعة.[٦] هل يساعد غذاء ملكات النحل على التسمين لا تتوفر أيّ معلومات كافية حول ما إذا كان غذاء ملكات النحل مفيداً لزيادة الوزن، ولكن وبشكل عام يُمكن اكتساب الوزن بطريقة صحّية من خلال تناول كميّة سعراتٍ حراريةٍ أعلى من الكميّة التي يستهلكها الجسم يوميّاً.[٢٠] كيف أعرف غذاء ملكات النحل الأصلي لا تتوفر أيّ معلومات كافية حول وجود طرق معيّنة لمعرفة ما إذا كان غذاء ملكات النحل أصلي، ولكن بشكلٍ عام يتميّز غذاء ملكات النحل بخصائصٍ مُعيّنة قد تساعد على تمييزه من الأصناف المقلّدة، ونذكر من هذه الخصائص ما يأتي:[٢١] يتشكّل من خليطٍ متجانسٍ ذي قوامٍ مشابه للمعجون الطريّ. يتميّز باللون الأبيض الممزوجة باللون الأصفر أو البيج. يمتلك رائحةً لاذعة تُشبه رائحة الفينول. يتميّز بطعمه الحامض. تبلغ كثافته حوالي 1.1 غرام لكل سنتيميترٍ مُكعّب. يذوب في الماء بشكلٍ جُزئيّ. ما هو غذاء ملكات النحل غذاء ملكات النحل (بالإنجليزية: Royal Jelly) هو إفرازاتٌ بيضاء تُشبه الحليب، يتمّ تصنيعها بواسطة النحل العامل لمُساعدة ملكات النحل على النموّ، ويُعرف أيضاً باسم الغذاء الملكيّ أو الهلام الملكيّ،[٢٢] ويتكوّن غذاء ملكات النحل بشكلٍ أساسيّ من الماء، والسكر، والأحماض الدهنية، وبعض البروتينات الفريدة، مثل بروتين Royalactin،[٢٣] كما يتميّز غذاء ملكات النحل بمحتواه العالي من العناصر الغذائية، وخصائصه المضادة للبكتيريا، والمضادة للأكسدة، والالتهابات، ولذلك فإنّه قد يُقدّم العديد من الفوائد الصحيّة لجسم الإنسان، وعادةً ما يتم استهلاك غذاء ملكات النحل عادةً عن طريق تناوله.
إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%A6%D8%AF_%D8%BA%D8%B0%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D9%84
إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%A6%D8%AF_%D8%BA%D8%B0%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D9%84
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق